الجود بالخلق والبشر والبسطة، فوق الجود بالصبر والاحتمال والعفو، وهو الذي بلغ بصاحبه درجة الصائم القائم وهو أثقل ما يوضع في الميزان. [ابن القيم].
تم النسخ
الجود بالخلق والبشر والبسطة، فوق الجود بالصبر والاحتمال والعفو، وهو الذي بلغ بصاحبه درجة الصائم القائم وهو أثقل ما يوضع في الميزان. [ابن القيم].