سطر الربيع بن خيثم موقفا عظيما في حياته فهاهو بعدما سقط شقه يهادى بين رجلين إلى مسجد قومه، وكان أصحابه يقولون: يا أبا يزيد لقد رخص لك، لو صليت في بيتك، فيقول: إنه كما تقولون، ولكني سمعته ينادي: حي على الفلاح، فمن سمعه منكم ينادي حي على الفلاح فليجبه ولو زحفا، ولو حبوا [حلية الأولياء2/113]
تم النسخ