هل لي بِذاك الحُب الذي ينبِضُ في أورِدتِكَ , لأغزلَ منه شالاً كي يُدفئني في غيابِكَ !!فالدقائق غدت ساعات والساعات كأنها عُصور !
تم النسخ
هل لي بِذاك الحُب الذي ينبِضُ في أورِدتِكَ , لأغزلَ منه شالاً كي يُدفئني في غيابِكَ !!فالدقائق غدت ساعات والساعات كأنها عُصور !