مسجات شوق وحنين

غيابك في الفؤاد له إحتشاء وطيفك في الخيال له إنتماء عشقتك، هل إلى العشّاق صبر وهل يجلى بلقياك الشّقاء عشقتك في القرار كعشق صبّ وعيني لم يكحّلها الضّياء فشوقي كالخسوف بليل دهري وليلي من صباً ندراً يضاء يقلّبني من الأشواق ضرّ لرؤيا من لها يرجى اللّقاء

تم النسخ
احصل عليه من Google Play