داهمني شعور بالخسران وبالمتعة، ما من إحساس جرفني من قبل كهذا الإحساس، لا الغضب، ولا الرغبة، اكادُ أن أتخلّى عن مسرحيتي الهزلية وأستسلم لها إلى نهاية أيامي، فلم يُخيّل لي أن أشعر يوماً بمثل هذا الضعف الكاسح والعنيف. - فرانسواز ساغان.
تم النسخ
داهمني شعور بالخسران وبالمتعة، ما من إحساس جرفني من قبل كهذا الإحساس، لا الغضب، ولا الرغبة، اكادُ أن أتخلّى عن مسرحيتي الهزلية وأستسلم لها إلى نهاية أيامي، فلم يُخيّل لي أن أشعر يوماً بمثل هذا الضعف الكاسح والعنيف. - فرانسواز ساغان.