متنوعة

​بالرغم من ودّي تجاة الكِل ولطفي اللي أظهره للجَميع بلا إستثناء (أحاول أن أظهر جَمّيل عَملي) حَتى وإن كُنت شخص قوي امام المروء أنا أعلم مدى ضُعف وهشاشة داخلي، احاول ان أكون شخص مر ولا ضَر لأن هُناك شعُور سيء أشعر به وحتى الآن مالقيت آي سبب ومبرر يخليني أبتعد عن الجَميع حتى وإن كنت أظن إن بستطاعتي أن اجد شبيهي! يُقال إن المرء يَهاب ذاته إذا أدرك طبيعة شَخصيته وسوئها حتى وإن كان ذلك الشَخص أفضّل مما يظنه الجَميع، كل إنسان منا لديه جانب سيء، وأعتقِد هذا ما أدركته في عُزلتي، وبطبيعة الحَال كُنت أعتقد هُروبي مؤخرًا بسبب مشاعِري وأتضح حقيقة... إن إبتعادي ممن حَولي كيلا أسبب السوء لذاتي! كنت أوّد بشّدة أن يُبالغ بي الجَميع... لكني كنت دائمًا أنفَر من وجود المبالغة، حتى لا أشعُر إني شَخص ذات هَيمنه وعلو بسبب احاديث البَعض لي. ‏حصل بيني وبين أحد الأشخاص توتر لموضوع قد طرحة أحد الأطراف وكان السبب إني فضلت إني أهرب من جملة خلينا نسكر الموضوع وأسئنا فهم بعضنا لدرجة حده نقاشنا من الأحرف بانت، بعدها أعطينا أنفسنا مجال نتوقف فيه عن محادثة بعضنا البعض وبعد مارجعنا فهمنا لبعض وتبين إن أسبابنا متشابهه.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play