و ألّا أعيش يالله من الأوجاع مالا طاقة لي على تحملها، و ألّا تخذلني الأشياء في منتصف الطريق، ألّا أًُترك حائرًا تائهًا لا أعرف وجهتي الصحيحة، و ألّا أظل غارقًا في حزني دون نجاةٍ منك تنقذني و تنزع من روحي يئسها و بؤسها
تم النسخ
و ألّا أعيش يالله من الأوجاع مالا طاقة لي على تحملها، و ألّا تخذلني الأشياء في منتصف الطريق، ألّا أًُترك حائرًا تائهًا لا أعرف وجهتي الصحيحة، و ألّا أظل غارقًا في حزني دون نجاةٍ منك تنقذني و تنزع من روحي يئسها و بؤسها