كأن تكون في حجرة مُظلمة وبلا زواية أو منفذ، تركض! أملًا أنكَ من المنفى قد رحلت وأخيرًا أصبحتَ بالمنجى الذي تتخيله وفي وهلة! تستشعر قدميك تلك اليابسة الصلبة، وها هو ذا اليأس يخبرك أنكَ في شرف المحاولات بدأتَ تحتَضر.
تم النسخ
كأن تكون في حجرة مُظلمة وبلا زواية أو منفذ، تركض! أملًا أنكَ من المنفى قد رحلت وأخيرًا أصبحتَ بالمنجى الذي تتخيله وفي وهلة! تستشعر قدميك تلك اليابسة الصلبة، وها هو ذا اليأس يخبرك أنكَ في شرف المحاولات بدأتَ تحتَضر.