إذا أخترت شريكًا يخاف الله لن تضطر لمراقبته أو الخوف منه، لأنه يراقب الله في حركاته وسكناته، سره وجهره، فهو أبعدُ عن ظُلمك أو أذاك.. فمن يخشى الله لا خوف منه، ولا خوف عليه، ولا خوف معه.
تم النسخ
إذا أخترت شريكًا يخاف الله لن تضطر لمراقبته أو الخوف منه، لأنه يراقب الله في حركاته وسكناته، سره وجهره، فهو أبعدُ عن ظُلمك أو أذاك.. فمن يخشى الله لا خوف منه، ولا خوف عليه، ولا خوف معه.