فساد العلاقات يكمن في الصمت و انعدام الحوار، مجرد ما تنشأ حوارات متكاملة بين الطرفين تنتهي كل المشكلات؛ لأن الحوار هو الوسيلة الوحيدة لمعرفة ماذا يزعجك، وإذا لم يعلم الآخر ما الذي أزعجك لا يحق لك أن تُراكم عليه الديون ثم تبعده من حياتك بحجّة أنه آذاك أو لم يحترمك ولم يقدرك.
تم النسخ