رفيق دربك من يتقبّل ألوانك المختلفة.. يراها كلوحة فنية، أنجزها فنان مغمور بكل حب وشغف ، نحن كبشر لا نملك لوناً موحداً لطباعنا وأفعالنا.. وظروف الماضي والحاضر، تُشعل حروباً بداخلنا، لا يُخمد جيوشها إلا أشخاصاً متفهمين ومتقبلين، يُحيطونك بأرواحهم قبل أيديهم..
تم النسخ