اعتدت على إختيار أسوأ الاحتمالات لنفسي، وأن أكون دائماً الطرف المذنب كُلّما حدثت مشكلة، حتّى وإن تعرّضت لصفعة مفاجئة من شخص قريب، لا ألوم إلا نفسي لأنني كنت غافلاً عنه. بعد كل هذا الاحتمالات لإخطاء لم أقم بها، أرعبني جداً حين افترقنا بأنني كنت على صواب
تم النسخ