- لكل ولادةٍ نهايةٌ، ولكل لحظة وداع ، يبقى الوجع خلف السارية القديمة ، ويسكن في ظلٌ نائمٌ ليكون في الذاكرة حكايةً حزينة. - أدهم شرقاوي 📚.
تم النسخ
- لكل ولادةٍ نهايةٌ، ولكل لحظة وداع ، يبقى الوجع خلف السارية القديمة ، ويسكن في ظلٌ نائمٌ ليكون في الذاكرة حكايةً حزينة. - أدهم شرقاوي 📚.