لم أقع في حُبّك بدافع الملل أو الوحدة، أحببتك لأن رغبتي بك كانت أعظم من أي سعادة أخرى. - أليساندرو باريكو
تم النسخ
لم أقع في حُبّك بدافع الملل أو الوحدة، أحببتك لأن رغبتي بك كانت أعظم من أي سعادة أخرى. - أليساندرو باريكو