- الإنسان غاية للخليقة، لكونه كائنًا أخلاقيًا فقط لا غير، فهو الكائن الوحيد المرتبط بالإلزام الخلقي، والذي يفهم الوعي الأخلاقي، وينظر للعالم وفق غايات نهائية. - إيمانويل كانط 📚.
تم النسخ
- الإنسان غاية للخليقة، لكونه كائنًا أخلاقيًا فقط لا غير، فهو الكائن الوحيد المرتبط بالإلزام الخلقي، والذي يفهم الوعي الأخلاقي، وينظر للعالم وفق غايات نهائية. - إيمانويل كانط 📚.