- كأنّ الأيام دهاليز مظلمة، يقودك الواحد منها إلى الآخر فتنقاد، لا تنتظر شيئًا، تمضي وحيدًا وببطء، لا فرح لا حزن لا سخط لا دهشة أو انتباه، ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءًا، ثم تتساءل هل كان حلمًا أو وهمًا، وتمشي في دهليزك من جديد. - رضوى عاشور 📚.
تم النسخ