عن الحياة

قد لا تُنصِفُنا الحيَاة ، ولکن بِـ طريقةٍ مَا دائمًا وأبدًا يُنقِذُنَا لُطفُ اللّٰـه ، وإنَّا له واللَّـه حامدِين ، وعلىٰ كلِّ أقدارِه صَابرِين ، وعنها راضِين ، فَـ گيفَ له أن يَرُدَّنَا خائبِين..؟!!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play