لعل نصيبي من الحياة هذه الودَاعة، تلك الرحمة الخفيّة التي أفردها كلما لاح لي الآخرون بعينيهم نحوي، أن أكون محطة الدِّفء والمُستراح بنهاية الطريق
تم النسخ
لعل نصيبي من الحياة هذه الودَاعة، تلك الرحمة الخفيّة التي أفردها كلما لاح لي الآخرون بعينيهم نحوي، أن أكون محطة الدِّفء والمُستراح بنهاية الطريق