جُمعةٌ مُباركةٌ، ثُمَّ : إنها سورة الكهف : السَّفينةُ التي لو لم تُثقَبْ لسُلِبتْ! والغلامُ الذي لو لم يُقتلْ لأشقى والديه! والجدار الذي لو لم يُقَمْ لضاعَ مالُ اليتيمين! مع كلِّ ثقبٍ، وكل فَقْدٍ، وكلِّ نعمةٍ ردّد بيقين : اللهم صبراً على ما لم نحط به خبراً
تم النسخ