في أسوأ طاقاتك، في أشد لياليك عَتمه، أنظر للمحصلة عليها أن لا تتأثر بشكلٍ ملحوظ! لا تفقد مستواك لأجل كسرة قلب، تشتت أو غدر.. شعورك بالضياع أو أياً يَكن إياك!. أنظر للمحصله! كل ذلك سيمضي، الشيء الوحيد الذي لن يمضي هو ما ستراه ناقصاً في النهايه.. حين تدرك أن جميع ما مررت به كان يزيل غشاوة عينيك عن كل ما ظننته مُهماً وهو في الواقع تفاهات لا أكثر! مُجدداً ركز على المُحصله.. - مشاركة.
تم النسخ