فالأمرّ من الرحيل كان البقاء، والأفظع من البقاء كان الرحيل، لم أكن أرغب بتدمير أيّ أحد أو أي شيء، لم أرغب سوى بالتسلّل بهدوء من الباب الخلفي، من دون أن يكون لرحيلي أي جلبة أو عواقب، والركض من دون توقّف. - إليزابيث جيلبرت
تم النسخ
فالأمرّ من الرحيل كان البقاء، والأفظع من البقاء كان الرحيل، لم أكن أرغب بتدمير أيّ أحد أو أي شيء، لم أرغب سوى بالتسلّل بهدوء من الباب الخلفي، من دون أن يكون لرحيلي أي جلبة أو عواقب، والركض من دون توقّف. - إليزابيث جيلبرت