القراءةُ هي اتِّساعُ الواعيةِ بما يُضافُ إليها مِنْ التَّجاربِ والأحاسيسِ والمعارفِ والمعقولاتِ، وهي امتدادُ الحياةِ إلى آفاقٍ لمْ يكنْ يبلغُها الفردُ في عمرِهِ القصيرِ، وهي بديلٌ مِنَ السِّياحةِ، ومِنَ البحثِ عنِ المجهولِ، ومِنَ الإصغاءِ إلى النَّوادرِ والحكاياتِ، ومِنَ تحصلِ التَّجاربِ الَّتي يتحدَّثُ بها المجرِّبُونَ. _علي محمد العمران
تم النسخ