«يَشقى المرء بنعيم يطلبه، فإذا ناله أنساه التعوّد لذته، وتَبَلُد التلذذ يُلهي عن التعبّد شكرًا وحمدًا، فكأنما ما عاد يستشعر فضل الله عليه، فيكون شقيًا من حيث أراد التنعم».
تم النسخ
«يَشقى المرء بنعيم يطلبه، فإذا ناله أنساه التعوّد لذته، وتَبَلُد التلذذ يُلهي عن التعبّد شكرًا وحمدًا، فكأنما ما عاد يستشعر فضل الله عليه، فيكون شقيًا من حيث أراد التنعم».