صباحية و مسائية

‏صباح الخير، أمَّا بعد : يرعَى الله شُعورك مهما كان حجمه، فرحك الذي لم تتسع لهُ الدنيا، وحزنك الذي ضقت عن حملِه، رِضاك وغضبك، يأسك وأملك، يرعاهُ كلّه ويكفل لك جبرًا وعوضًا وزيادةً ومددًا متى اتكلت عليهِ وفوّضتهُ أمرك

تم النسخ
احصل عليه من Google Play