هٰذا هو مقياسُنا للحياة: معرفة إلىٰ أيّ مدىٰ يُمكِنُنا أن نصمد ونعيشَ في عالمٍ لَمْ يَعُد فيهِ أيُّ معنًى يُوعىٰ، ولا حقيقةً تُدرىٰ، ولا هدفًا يُبتغىٰ، ولا قانونًا يُمضىٰ، ولا عدَالةً تُسوَّىٰ، ولا سببيَّةً تَسوىٰ – وما زِلنا نريد هٰذا العالم.
تم النسخ