متنوعة

العودة إلى خط البداية يؤلم كثيرًا، أن أرصد بدقّة ارتحالي عن اللحظات التي منحتها موتًا كاملًا في قلبي دون أن أتجاهل أن جزء منها كان يكبر فوق أمل واهن، وعلى قرب من حزنٍ مهترئ، ولكن … من كان يظن أنها ستكون توّاقة لأن تحيا في ذاكرتي دون إشعار مسبق؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play