في يومٍ ما ستعرف أن وقتك أثمن من يضيع في حواراتٍ لا تخدمك، وعلاقات مؤذية لا تُقدم لك الكثير، ومناسبات مليئة بالنفاق الاجتماعي لا تُشبهك، وأن عليك حينها التّوقف لبرهةٍ ووضع النقط على الحروف، وإعادة ترتيب أولوياتك، وتشكيل خريطة حياتك كما تُريد وتشتهي. فوقتك الخاص ثمين وحياتك تستحق.
تم النسخ