إنَّما غاية الإنسان أن يجد رفيقًا يُحبه بصدق، يخشى أن يخسره، و يأنس برفقته، فيتقبل عيوبه و يُزينها، و يرى حزنه كأنه نهاية العالم، وأن يربطهما ميثاقٍ غليظ من المحبة و المودة لا يتأثر ببعدِ المسافات قطّ.))
تم النسخ
إنَّما غاية الإنسان أن يجد رفيقًا يُحبه بصدق، يخشى أن يخسره، و يأنس برفقته، فيتقبل عيوبه و يُزينها، و يرى حزنه كأنه نهاية العالم، وأن يربطهما ميثاقٍ غليظ من المحبة و المودة لا يتأثر ببعدِ المسافات قطّ.))