- إن البشر لا يقتنعون بأسبابك وصدقك وجدّية عذابك إلّا حين تموت، وما دمت حيًّا فإن قضيّتك مغمورةٌ في الشكّ، وليس لك أيّ حقّ إلّا في الحصول على شكوكهم. - ألبير كامو 📚.
تم النسخ
- إن البشر لا يقتنعون بأسبابك وصدقك وجدّية عذابك إلّا حين تموت، وما دمت حيًّا فإن قضيّتك مغمورةٌ في الشكّ، وليس لك أيّ حقّ إلّا في الحصول على شكوكهم. - ألبير كامو 📚.