- أتمنى أن تأخذنا الدنيا جميعًا إلى الأماكن التي نُحب، بطريقةٍ تليق بهذا العمر من الإنتظار، أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق، نستريح فيها للأبد من السير، وألّا يتعثّر أحدٌ إلا في المسرّات، وأن يكون ما مضى من الحُزن كافيًا لئلا يُعاد ثانية. - أحمد خالد توفيق 📚.
تم النسخ