أدعوكَ وَالقلبُ قَد ضاقَ مِن ألمهِ تصدّعَ الوجدُ فيهِ ، وَاختفى السَّكنُ إلٰهي إليك بَسطتُ يدِّي مُضطرًا فمَن لِي سِواك إذ خانني الزَمنُ ؟
تم النسخ
أدعوكَ وَالقلبُ قَد ضاقَ مِن ألمهِ تصدّعَ الوجدُ فيهِ ، وَاختفى السَّكنُ إلٰهي إليك بَسطتُ يدِّي مُضطرًا فمَن لِي سِواك إذ خانني الزَمنُ ؟