صباحية و مسائية

‏صبَاح الخير، أمّا بعد: ليس شرطًا أن ترى بوادر الفرج حتى يَطمئن قلبك، الفرج إذا أراده الله أتاك بغتة! دُون مقدمات ولا علامات، فالمؤمن يستريح لتدبير الله لأنّه يؤمن بقدرة الله، فالذي أخرج يونس من ظلماتٍ ثلاث في لمح البصر، لن يعجزه أبدًا أن يخرجك ممّا أنت فيه -ثق بالله-!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play