لا شيءَ يرفع الرُّوح المعنويّة من حضيضهَا مثل الإِنجاز، لذا كلمَا خفتت همتكَ، وخبت نار عزيمتكَ، اعلَم بأنَّك في حاجة ماسَّة للقفزِ على حدود رَاحتك، قُم بعملٍ تُحبهُ، اقرأ كتابًا كاملاً، أَنجز أمرًا مُؤجلاً، تخطَّى دائرة روتينك ستجد لذَّة الإنجازِ تُعيد الحياة لِقلبك والوهجُ لرُوحك! إن راحة القلبِ في العمل، وإن السعادة هي أن تكون مشغولًا إلى حدٍ لا تستطيع أن تنتبه فيه أنك تعيس.
تم النسخ