يُرعبني أنني حتى الآن، لا زلتُ أشعرُ بعدمِ الإِنتماء لأي مكانٍ، أو أيّ شخصٍ، أو أي عيُون، أو أي كتفٍ، لا زَالت الوِحشَة تُلازمني.. حتى أحيانًا على وِسادتي.
تم النسخ
يُرعبني أنني حتى الآن، لا زلتُ أشعرُ بعدمِ الإِنتماء لأي مكانٍ، أو أيّ شخصٍ، أو أي عيُون، أو أي كتفٍ، لا زَالت الوِحشَة تُلازمني.. حتى أحيانًا على وِسادتي.