هذه الحياة مُكابده، لا إرتواء لِقلب المحِبّ إلا جَنّة ، نختار درب الرضا حتى لا تهلك النفس في المُنتصف ، نَتمسّك بالصبر كأنّه خيارنا الوحيد ، ونسجد لله كأنّها اللّحظه الأخيرة ، ونرى الصِّراط فِي كُل شيء.
تم النسخ
هذه الحياة مُكابده، لا إرتواء لِقلب المحِبّ إلا جَنّة ، نختار درب الرضا حتى لا تهلك النفس في المُنتصف ، نَتمسّك بالصبر كأنّه خيارنا الوحيد ، ونسجد لله كأنّها اللّحظه الأخيرة ، ونرى الصِّراط فِي كُل شيء.