يصل الإنسان في فترة من فترات حياته إلى تلك القناعة العجولة التي لا تتحمل مزيد من الانتظار ولا التروّي، تلك التي لخصها جوزيه سارماغوا بقوله : لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال، أريد أمورًا يقينيّة فورية -
تم النسخ
يصل الإنسان في فترة من فترات حياته إلى تلك القناعة العجولة التي لا تتحمل مزيد من الانتظار ولا التروّي، تلك التي لخصها جوزيه سارماغوا بقوله : لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال، أريد أمورًا يقينيّة فورية -