صَبَّاحُ الخَير، أحبُّ أن أذكر نفسي بعد محاولاتي التي لا تتوقف أن هناك جانب آخر من الحياة يستدعي التسليم، التسليم لا الاستسلام! هناك أوقات يكون أقصى ما نقدر على فعله، أن نقف في أماكننا وندع الأقدار تجري علينا.. لا سير عكس تيارٍ، ولا بذل طاقة في دفع ما لا يُدفع. أدَّيت ما عليّ.. والنتيجة في يد صاحب النتائج، لله ترتيبات أخرى، وحسابات أوسع، وإنّي له، وإليه أسلمت، وعليه توكّلت.
تم النسخ