وليس الخوف أن يصيبنا الضر، إنما الخوف أن يؤذي أحبابًا لنا فيؤذينا.. فاللهم لطفك الذي لا يقوى عليه بأسٌ ولا ضر.
تم النسخ
وليس الخوف أن يصيبنا الضر، إنما الخوف أن يؤذي أحبابًا لنا فيؤذينا.. فاللهم لطفك الذي لا يقوى عليه بأسٌ ولا ضر.