وأنا يا صديقي تؤرقني فكرة أن يتعالى وجعك وأنت وحدك، أن يتكثّف الحزن على صدرك ولا تجد طريقًا للخلاص، دائمًا، أخشى أن تنام وحيدًا بوجه رطب.
تم النسخ
وأنا يا صديقي تؤرقني فكرة أن يتعالى وجعك وأنت وحدك، أن يتكثّف الحزن على صدرك ولا تجد طريقًا للخلاص، دائمًا، أخشى أن تنام وحيدًا بوجه رطب.