عن الصداقة

نُسيءُ الظنَّ في الأصْحابِ حتّى يَكادُ الظنُّ َيقتُلهم يَقِيْنا ولو أنّا بِغيرِ هَوىً نَظرْنا مآثِرَهم ، لَكُنّا مُنصُفِينا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play