لم يتخلَّ عن عادته الصادقة والواضحة حتى اللحظة، لا زال لا يُقفل الباب في وجه من يريد العودة، ولا يقف على الباب ليمنع من يريد الذهاب.
تم النسخ
لم يتخلَّ عن عادته الصادقة والواضحة حتى اللحظة، لا زال لا يُقفل الباب في وجه من يريد العودة، ولا يقف على الباب ليمنع من يريد الذهاب.