لطالما أجابني الله، وأبهرني بالإجابة، وأرضاني رضًا لم أظنّه ممكنًا، وزادني منه فضلاً ولُطفًا، وأحسن إلي بإجابة ما اضطرب في صدري ولم تُسعفني الكلمات إلى وصفه، وسبقني بالتيسير والجبر، وما خطوت له حمدًا واحدًا إلا ووسع علي وفاقني بالنعم، فالحمدلله أنّه لي ومعي، والحمدلله على حبّه.
تم النسخ