- وكأيّ شخص آخر أنا بِحاجة للعلاقات, للصّداقة, للتّعاطُف, أو للثّقة المتبادلة, فأنا لست كمضخّة شارِع أو عمود إنارة, لست حجراً ولا حديداً, ولذا فأنا لا أستطيع العيش مُنعزلاً دون أن أستشعِر فراغاً أو أحسّ بالوحدة.
تم النسخ
- وكأيّ شخص آخر أنا بِحاجة للعلاقات, للصّداقة, للتّعاطُف, أو للثّقة المتبادلة, فأنا لست كمضخّة شارِع أو عمود إنارة, لست حجراً ولا حديداً, ولذا فأنا لا أستطيع العيش مُنعزلاً دون أن أستشعِر فراغاً أو أحسّ بالوحدة.