لله القلق الذي ينبت في جنبات أيّامنا، نسمع له صوتًا داخليًا، وما نملك إلجامه أو تفنيده.. لله هذا الفؤاد الذي يشعر أكثر ممّا ينبغي له، ويبصر أكثر ممّا نُحب.
تم النسخ
لله القلق الذي ينبت في جنبات أيّامنا، نسمع له صوتًا داخليًا، وما نملك إلجامه أو تفنيده.. لله هذا الفؤاد الذي يشعر أكثر ممّا ينبغي له، ويبصر أكثر ممّا نُحب.