وما كَان عَظْمُه الْأَب تَكْمُن فِي أَيَّامِنَا الْعَادِيَّة والْغَيْر عَادِيَة ، عواصفنا الْمَجْهُولَة ، سَيَأْتِي شُعُور السَّلَام الْكَامِن عِنْدَما يَكونُ أَوَّلُ شَخْصٌ بِالْعَالِم يَضَعُ كُلَّ مَا بِهِ لِأَجْلِك فَقَط فالْآبَاء أَئِمَّة فِي الْبُيُوتِ .
تم النسخ