أن نكون أوتادًا في أزمنة التردّد، وهطولًا في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا وما زلنا نضيء.
تم النسخ
أن نكون أوتادًا في أزمنة التردّد، وهطولًا في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا وما زلنا نضيء.