في نهاية تلك العذابات المُنهِكة، كنتُ أستدير نحو ذلك الجزء فيّ الذي لا يحبّ أحداً، أبحث فيه عن ملجأ فكنتُ أرتاح قليلاً، ثم أعود مطأطىء الرأس، إلى الصخور والأشواك – ألبير كامو
تم النسخ
في نهاية تلك العذابات المُنهِكة، كنتُ أستدير نحو ذلك الجزء فيّ الذي لا يحبّ أحداً، أبحث فيه عن ملجأ فكنتُ أرتاح قليلاً، ثم أعود مطأطىء الرأس، إلى الصخور والأشواك – ألبير كامو