عن الصداقة

الصَّديقُ البَرُّ مَن لم تخشَ معَه تغيُّرَ الأخلاقِ، ولا ودائعَ الأسرارِ، ورأيتَ إشراقَ سُرورِك في جبينِه، وتخفَّفتَ همَّك باحتمالِه معك، فتقبَّضت عليهِ لعلمِك أنَّ الزمانَ لا يجودُ بغيرِه!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play