لمَا يَحصِرُون الحُب فِي يومٍ واحد مِن كُلِّ سَنَةٍ، لِمَا حدّدوا اليَومَ الرّابِع عَشر مِن شهرِ فِبرَايِر الحَبيب؟ الحُبّ لَيسَ له ثَوانِي، دَقائِق، سَاعَات، أيّام، شُهُور، سِنين، ولا حتّى قُرون! أجَل، رُبمّا حسبِ معتقدَاتِ البشَر إنّه يَومُ الحُب، يَوم الاعتِرافات، يَوم الاحتِفالاتِ بِهَذِه الخُزعبَلاتِ! لِمَا كُلُّ هَاذا؟ - نُورَانْ
تم النسخ