الإنسان الذي يحمل في أعماقه مُروءةً ونُبلًا وإحسانًا؛ يعزّ عليه أن ينسى فضلًا أو جميلًا أو عطاءً أُسدِيَ لهُ يومًا، تجدهُ وَفِيًّا بطبعه، مُخلِصًا بمودّته، مُقَدِّرًا لما يُبذَل له، ساعِيًا أن يكون عند حُسن الظَنّ به، وما صُقِلَت أخلاق الكِرام إلّا بالإكرام. - شروق القويعي
تم النسخ